ظـــــــــــــــــــــل القــــــــــمر
اهلا بالزوار ...الكرام...منورين المنتدى
نتمنى منكم التسجيل لتشاركونا ونسعد بكم
وبعد ...تسجيلك قم بمراجعة بريدك الاليكترونى لتفعيل الاشتراك
شكرا لكم
ظـــــــــــــــــــــل القــــــــــمر
اهلا بالزوار ...الكرام...منورين المنتدى
نتمنى منكم التسجيل لتشاركونا ونسعد بكم
وبعد ...تسجيلك قم بمراجعة بريدك الاليكترونى لتفعيل الاشتراك
شكرا لكم
ظـــــــــــــــــــــل القــــــــــمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ظـــــــــــــــــــــل القــــــــــمر

style=position:
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالخـوف والرجـاء DldlVp40872.jpegالتسجيلدخول





https://i.servimg.com/u/f40/12/20/06/95/chat10.gif

مساحة اعلانية | سوق تبادل العقارات المصرى |رسالة خبراء التسويق


    

 



مركز تحميل
الخـوف والرجـاء 2Q==
اهلا بكم اعضاء منتدانا الكرام فى مركز تحميل المنتدى

هنا بأمكانكم رفع وتحمل الصور للمشاركه بها فى المواضييع والمساهمات او التواقييع

من فضلك اضغط على استعراض BROWSE لاختيار مكان الصوره ثم اضغط تحميل:

المواضيع الأخيرة
» ويل........ للعرب
الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالإثنين يونيو 04, 2012 1:06 pm من طرف محمود السبع

» نهاية العالم
الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالإثنين يونيو 04, 2012 1:03 pm من طرف محمود السبع

» قــــمر....أحلامى
الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالأربعاء يناير 25, 2012 11:17 am من طرف محمود السبع

» الناس فاهمنّي غلط وفاكرنّي محترمة!
الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالأحد يناير 22, 2012 12:43 pm من طرف محمود السبع

» أنا وأخويا.. فاحشة وابتزاز
الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالأحد يناير 22, 2012 12:38 pm من طرف محمود السبع

» جوزي بيخوني ومش عايز يطلقني
الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالأحد يناير 22, 2012 12:13 pm من طرف محمود السبع

» جوزي بيخوني ومش عايز يطلقني
الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالأحد يناير 22, 2012 12:13 pm من طرف محمود السبع

» خيانة مشروعة على أرض الواقع
الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالأحد يناير 22, 2012 12:03 pm من طرف محمود السبع

» معمول لي عمل علشان أخون جوزي!!
الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالأحد يناير 22, 2012 11:57 am من طرف محمود السبع

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
محمود السبع
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
امير الاحزان
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
body lovly
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
نور السما
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
بوسي كات
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
بوسى
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
عمرى معاك
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
اسيرة الظلام
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
اميرة عفيفى
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
ابو التعليم
الخـوف والرجـاء I_vote_rcapالخـوف والرجـاء I_voting_barالخـوف والرجـاء I_vote_lcap 
المواضيع الأكثر شعبية
د. هبة قطب ترد على: زوجتي تمارس العادة السرية!!
تحميل نسخة ويندوز Windows XP USB Flash لليو اس بي USB
معجزات الله في جسم الإنسان ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥
اذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه
يالعظم المصيبه والحزن لهذا الطفل صوره عن 1000 كلمه
الرجالة مش عايزة البنت الصريحة
مقولات رائعة..
الوحــــدة والحــــزن
بالصور.. مزاد لبيع 14 فستاناً للأميرة ديانا
كلام يحرك القلوب

 

 الخـوف والرجـاء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمود السبع
اوسمتى
اوسمتى
محمود السبع


عدد المساهمات : 782
تاريخ التسجيل : 08/06/2011
العمر : 57
الموقع : https://www.facebook.com/profile.php?id=100001676606043

الخـوف والرجـاء Empty
مُساهمةموضوع: الخـوف والرجـاء   الخـوف والرجـاء I_icon_minitimeالسبت يوليو 30, 2011 8:04 pm


أ- ما هو مفهومُ الخوفِ والرَّجاءِ؟

* مفهوم الخوفِ:

* الخوفُ لغةً:
قالَ ابنُ فارسٍ:" الخاء والواو والفاء أصلٌ واحد يدلُّ على الذُّعْرِ والفزَع، يُقالُ: خِفْتُ الشّيءَ خوفًا وخِيفةً".

* الخوفُ اصطلاحًا:
الخوفُ كما عرَّفه العلماءُ: توقُّع مكروه عن أَمارةٍ مظنونةٍ أو معلومةٍ ، والخوف المحمود: ما حجزكَ عنْ محارمِ اللهِ؛ كما قرَّر ذلك شيخُ الإسلامِ ابن تيمية رحمهُ الله.
وهُو منْ أجلِّ منازل الطريق وأنفعها للقلبِ، وهو فرضٌ على كلِّ أحدٍ .
قال الله تعالى: ﴿ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 175]، وقال تعالى: ﴿ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ ﴾ [البقرة: 40].

وهو ثلاثة أقسام:
الأول: خوف السر، وهو أن يخاف من غير الله: من وثن، أو طاغوت، أو ميت، أو غائب من جن أو إنس أن يصيبه بما يكره؛ كما قال الله عن قوم هود -عليه السلام- أنهم قالوا له: ﴿ إِنْ نَقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ قَالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ مِنْ دُونِهِ فَكِيدُونِي جَمِيعًا ثُمَّ لَا تُنْظِرُونِي ﴾. [هود: 54-55]
وقد خوَّف المشركون رسول الله محمدًا -صلى الله عليه وسلم- من أوثانهم؛ كما قال تعالى: ﴿ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ﴾. [الزمر: 36].
وهذا الخوف من غير الله هو الواقع اليوم من عباد القبور وغيرها من الأوثان؛ يخافونها، ويُخوِّفونَ بها أهل التوحيد إذا أنكروا عبادتها، وأمروا بإخلاص العبادة لله.
هذا الخوف من أعظم مقامات الدين وأجلها؛ فمن صرفه لغير الله؛ فقد أشرك بالله الشرك الأكبر والعياذ بالله.
وهذا النوع من الخوف من أهم أنواع العبادة، يجب إخلاصه لله وحده؛ قال تعالى: ﴿ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 175] وقال تعالى: ﴿ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ ﴾ [المائدة: 3].
الثاني: أن يترك الإنسان ما يجب عليه خوفا من بعض الناس؛ فهذا محرم، وهو شرك أصغر، وهذا هو المذكور في قوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ[ ﴾ [آل عمران: 173].
الثالث: الخوف الطبيعي، وهو الخوف من عدو أو سبع أو غير ذلك؛ فهذا ليس بمذموم؛ كما قال تعالى في قصة موسى عليه السلام: ﴿ فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ ﴾ [القصص: 21].

* مفهوم الرَّجاءِ:

* الرَّجاءُ لغةً:
قالَ ابنُ فارسٍ: "(رَجِيَ) الراء والجيم والحرف المعتلّ أصلان متباينان، يدلُّ أحدُهما على الأمَل، والآخَر على ناحية الشيء.
فالأول الرَّجاءُ، وهو الأمل. يقال: رجَوت الأمْرَ أرجُوه رجاءً، ثم يُتَّسع في ذلك، فربما عُبِّر عن الخوف بالرَّجاء. قال الله تعالى: ﴿ مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ للهِ وَقَارًا ﴾ [نوح: 13]، أي لا تخافون له عَظَمَةً" .

* الرَّجاءُ اصطلاحًا:
الرَّجاءُ كما عَرَّفهُ أهلُ العلمِ: حادٍ يحدو القلوبَ إلى بلاد المحبوبِ، وهو اللهُ والدَّارُ الآخرةِ، ويطيب لها السير، وقيل: هو الاستبشارُ بجودِ وفضلِ الرَّبِّ تباركَ وتعالى، والارتياحِ لمطالعةِ كرمهِ سبحانهُ، وهو فرضٌ لازمٌ على كُلِّ مسلمٍ .
قال تعالى: ﴿ مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ ﴾ [العنكبوت: 5].
﴿ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 110].
والفرقُ بينه وبين التمنِّي أنَّ التمنِّي يكونُ مع الكسلِ، ولا يسلكُ بصاحبهِ طريقَ الجدِّ والاجتهادِ، والرَّجاءُ يكونُ مع بذلِ الجهدِ وحسنِ التَّوكُّلِ.
والرَّجاءُ ثلاثةُ أنواعٍ: نوعانِ محمودانِ، ونوعُ غرورٍ مذموم.
فالأوَّلانِ: رجاءُ رجلٍ عَمِلَ بطاعةِ اللهِ على نورٍ منَ اللهِ فهو راجٍ لثوابهِ، ورجلٌ أَذنبَ ذنوبًا؛ ثُمَّ تابَ منها فهو راجٍ لمغفرةِ الله تعالى وعفوهِ وإحسانهِ وجودهِ وحلمهِ وكرمهِ.
والثَّالثُ: رجلٌ متمادٍ في التفريطِ والخطايا يرجو رحمةَ الله بلا عَملٍ، فهذا هو الغُرورُ والتَّمنِّي والرَّجاءِ الكاذبِ.

ب- مَا هِي ثَمراتُ الخوفِ والرَّجاءِ؟

* ثمراتُ الخوفِ:
1- مِنْ أسبابِ التَّمكينِ في الأرضِ؛ كما قال تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّـكُم مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ * وَلَنُسْكِنَنَّـكُمُ الأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ ﴾ [إبراهيم: 13-14].
2- باعثٌ على العملِ الصالحِ والإخلاصِ فيه وعدمِ طلب المقابلِ في الدُّنيا؛ كما قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا * إِنَّا نَخَافُ مِن رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا ﴾ [الإنسان: 9-10]، ﴿ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ * رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ ﴾ [النور: 36-37].
3-أن يكونَ الإنسانُ في ظلِ العرشِ يوم القيامةِ؛ فقد جاءَ في حديثِ السبعةِ الذين يظلهم الله بظله يوم القيامةِ: ) وَرَجُلٌ طَلَبَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ إِنِّي أَخَافُ اللهِ (.
4- الأمانُ في الآخرةِ؛ فقدْ ثبتَ في الحديثِ القدسيِّ: يقولُ اللهُ عَزَّ وجلَّ: ) وَعزتي لا أجمعُ على عبدي خَوفينِ ولا أجمعُ له أَمْنينِ، إذا أَمِننِي في الدُّنيا أَخَفْتُه يومَ القيامةِ، وإذا خَافَنِي في الدُّنيا أَمَّنْتُهُ يومَ القيامةِ (.
5- النَّجاةُ في الدُّنيا والآخرةِ ) ثلاثٌ مُهْلِكاتٌ وثلاثٌ منْجِياتٌ، فقالَ: ثلاثٌ مُهْلِكاتٌ: شُحٌّ مُطاعٌ، وهَوًى مُتَّبِعٌ، وإعْجابُ المَرءِ بِنَفْسِهِ، وثلاثٌ منْجِياتٌ: خَشْيَةُ الله في السِّرِّ والعَلانِيَةِ، والقَصْدُ في الفَقْرِ والغِنَى، والعَدْلُ في الغَضَبِ والرِّضا (.

* ثمراتُ الرَّجاءِ:
1- يُورثُ طريقَ المجاهدةِ بالأعمالِ.
2- يُورثُ المواظبةَ على الطاعاتِ كيفما تقلَّبت الأحوالُ.
3- يُشعرُ العبدَ بالتَّلذُّذِ والمداومةِ على الإقبالِ على اللهِ والتَّنعّمُ بمناجاتهِ والتَّلطفُ في سؤالهِ والإلحاح عليهِ.
4- أنْ تظهرَ العبوديةُ من قبلِ العبدِ، والفاقةِ والحاجةِ للرَّبِّ، وأنه لا يَستغني عن فضلهِ وإحسانهِ طرفةَ عينٍ.
5- التَّخلُّصُ منْ غضبِ الرَّبِّ؛ ذلكَ بأَنَّ اللهَ يحبُّ منْ عبادهِ أنْ يسألوه ويرجوه ويُلحُّوا عليه؛ لأَنَّهُ جَوادٌ كريمٌ، أجودُ من سُئِل؛ ومنْ لا يسألِ اللهَ يغضبُ عليه، والسائلُ عادةً يكونُ راجيًا مطالبَ أن يُعطى؛ فمنْ لم يرج اللهَ يغضب عليه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/profile.php?id=100001676606043
 
الخـوف والرجـاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ظـــــــــــــــــــــل القــــــــــمر :: الملتقى الاسلامى :: فى حب الله نلتقى-
انتقل الى: