ويروى أن أحد المشايخ زوج ابنته لاحد طلبته ثم ليلة الدخول اخبره بان ابنته عمياء بكماء صماء فكاد الرجل أن يغمى عليه، لكنه رضي بما قسم الله له ولا سيما أن الشيخ لم يطالبه بدرهم، فلما دخل عليها وكشف عنها وجدها من اجمل النساء وجها وعيونا وسمعا فتعجب وعندما اخبرها بما قاله أبوها قالت لقد صدق أبي إنني عمياء بكماء صماء عن الحرام فلا انظر إلا إليك ولا اسمع إلا كلامك ولا أتكلم إلا معك فحمدا لله عز وجل وقبل رأسها.
فاتقي الله أيتها المسلمة وإياك أن تحادثي أحدا في الهاتف أو تذكري أمامه إعجابك بفلان فإن ذلك يوغر صدره.
يعجبك هذا.....................